الأحد، 5 يناير 2014

فتوى خاصة بعملية الاستمناء الشرعي الالهي ... الشيخ والقاضي الالهي السيد محمد البيومي الهاشمي ...












فتوى خاصة بعملية الاستمناء الشرعي الالهي   ...

بسم الله الرحمن الرحيم ...

انه ونظرا لما استفحلت اليه الأمور من ضياع شباب الأمة المؤمنين وخاصة في فلسطين حيث الاشكاليالت المجتمعية المعقدة للشباب وفي غياب الفقه القرآني الالهي وفي غياب الفقه الديني الوطني  ...
والقدرة الجريئة على الفتوى لصالح الوطن في زمن بزغ ...

 ... أعداء الوطن وطني  ...
يكيلون الدين بمكيال  ...
حرب التسوية  ...
     الغير عادلة ...

فاصعد يا سائلي ...
 إلى علم جديد ...
 فانا الجليل ...
عمقي في ...
 تاريخ المعادلة  ...

وأنا جزيلها وقائدها  ...
وكل شيئ فيها ...

أسماء تبزغ  ...

في السماء  ...
قدر الاله ...
   الجليل في علم القدر ...
وانا المرسل  ...
 لشعبي  ...
من تاريخ قبل ...
قدر القادر ....
المقتدر ...

فسلني ...
فسلني ...

أنا قائد التجديد ...
جزيلة المفدي ...

   الغازي  ...
محمد عند ...
 تاريخ الأصول ...
ارسم الدين رسم ...
 في تاريخ من أفول ...

أجيبكِ ...
أجيبكِ ...

يا ممدوحة التاريخ  ...
قدري عروسِ  ...
الدهر يا  ...
محمديتي بالقدس ...

وردا على  أسئلة الشباب الملحة لي عبر عشرات السنوات
في حكم قضية الإفراغ الخاصات بالطاقات وهي الزيادة في التفاعلات الجسمانية الضاغطة على الأجساد ومضراتها الجسمانية وفوائدها العقلانية : ونظرا لوقوع الشباب بالنوعين الذكر والأنثى في الحيرة النفسية نتاج قضية التحريم المطلق لكل الأشياء عند ما يسمون زيفا وجورا بالفقهاء وهم المتخاذلون الذين لا يعنيهم مصالح الشباب ذخر الأوطان والمقدسات :  نقول في الرد على الماهيات الشرعية لمسألة الإفراغ الشرعي انها حلال شرعي على إطلاقها بدون الشطط الذي لغير نوال المنى . وتناول القضية  وانتقالها من حال الإفراغ الشرعي المتداول ...

إلى حالة الاعتراف الشرعي الالهي بتحليل علم الرغبات والإشباع وإلا لماذا خلق الله العلي النكاح :

فلا تسموا قراء  ...
سطري الممنوع ...
معترف به وتزنون  ...
على شوارع القارعة   ...
وتسموها متعة السقوط ...
حرمتها بفتواي   ...
غرست بدمي ...

في تاريخ الغافلة ...


وانا الذي أفتي  ...
سيد الغافلين والغافلات ...
عن ذكري ...
يصوبن الرصاصة   ...
في عين أعداء ...
البصيرة ...

فلا تسموا الحلال  ...
حراما ...
وتسموا الإفراغ ...
بالاستمناء المباح ...
خزي في  ...
تاريخ الداشرة ...

واقرأوا علمي  ...

القرآن ...
المصطلح ...
وصية أبي ...

عليه ...
صلوات القدوس ...
الهي  ...

 الرسول  ...
أدركني ...
الروح الأزل :
فسروا القرآن  ...
واعرضوه  ...
على اللغة ...
فلماذا تفسروا القرآن ...
خارج قواعد اللغة ...
ثورتي  ...
في علم المصطلح ...

الاستمناء :
المركب التكوين أولاهما :
( الأست ) ... (1)

   توصيفها  ...
في اللغة الراحة  ...
 على أريكة المقعدة ...
والشق الثاني لروح المصطلح ...
 [ الاستمناء ] :
فكانت
(1)  ستى وستاه ويستيه في اللغة العربية :

 ( ستي ) سَدى الثَّوْبَ يَسْديه وسَتاه يَسْتِيه الأُسْتيُّ الذي يسميه النَّسَّاجون السَّتى هو الذي يُرْفع ثم تُدْخل الخيوطُ بين الخيوطِ وذلك الأُسْتيُّ والنِّيرُ وقول الحطَيئْة مُسْتَهْلِكُ الوِرْدِ كالأُسْتيِّ إذ جعلتْ " :  وقال ابن سيده السَّتى والأُسْتيُّ خلاف لُحْمةِ الثوب كالسَّدى والأُسْديّ وسَتَيْته كسَديْتُه أَلف كل ذلك ياءٌ قال الجوهري السَّتى قصرٌ لغة في سَدى الثوب قال الراجز رُبَّ خليل لي مَليحٍ رِدْيَتُهْ عليه سِرْبالٌ شديدٌ صُفْرَتُهْ سَتاهُ قزٌّ وحريرٌِ لْحْمتُهْ أَبو زيد سَتاهُ الثوبِ وسَداةُ العرب بمعنى أَبو عبيدة اسْتاتَتِ الناقةُ اسْتِيتاءً إذا اسْتَرْخَت من الضَّبعة " : "  فقال اسْتأْتَت استِئتاءً قال ولو كان افتَعلَت من السَّتى لقال في فعلها استَتَتِ الناقةُ وفي مصدرها اسْتِتاءً والسَّتى والسَّدى البلح ابن الأَعرابي يقال سَتى وسَدى للبعير إذا أَسرع " ... [  إذا الستاء المقعدة راحة المجلس ويقال الأست : تعبيرا عن المقدة رمزا على الراحتين فارحمهماء من ريح الفناء فتقعد ملوما محسورا ... فهن سربال الحياة : والستا والستو غطاء السطح اذا استوى ... ويستيه يسترة فكيف لا تكون الستا هي المقعدة في أصل اللغة ...

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 (1) ابن منظور  : محمد بن مكرم بن منظور الأفريقي المصري : ( لسان العرب )  :  ج 14 ،  ص  372 ،  باب  : "  ستي      "  ،  الناشر  ،  دار صادر بيروت ، الطبعة الأولى ...

الأست فيها الراحة ...
 والاسترخاء :
والشق الثاني فيها  :
أروع مارايت  ...
من ديني ...
في تكوين المصطلح ...

فأسس ...
فأسس ...

من اشتقاقات اللغة ...
علما في دين المصطلح ...
و ( المناء )  ...

هي خلاصة :
مصطلح النكاء الجماع  ...
روعة  التاريخ ولادة  ...
ثورة الإنسان ...
وثورة ابن الإنسان انا ...
واعوذ  ...

بالله من كلمة أنا ...
فيكون الجمع  ...
 مصطلح ...

الاستمناء   : المباح :
  الاستمناء   : المباح :

... دليلة  الشمس قرائي  ...
فتكتشفون فيه خزي فقهاء البلاط  ...
قيدوا الشباب حطاما ليسجلوا الذوات  ...
في تاريخ المقمرة البائرة ...

الاستمناء :
إذا مصطلح مركب من شطري   ...
المصطلح أبينه بنثري لأشرح  ...
صدور الشباب المتقين :

فأقول الحكم الالهي  ...
لا الحكم الشرعي ...
فالحكم الالهي أبصر ...
والشرعي جعلوه   ...

وقودا فقهاء  ...
البلاط ...
فمزقوا روح الاله  ...
من روح قانوني  ...
وموسوعي  ...

هي سمة  ...
التاريخ الختم ...
فاشرح قانوني  ...
تكون الشريعة  ...
أصل الأصول ...

وهذا لا تغيروا راحتي إلى ساحة مقبرة ...

الحكم  الإلهي لثورة الاستمناء الجميل  : 

حكمها كحكم الدم المتجدد بالتبرع :

وهو الحكم الذي أفتى به العلماء المختصين بالطب الشرعي الالهي وانا داعمهم بضرورة تجديد الدم كل ستة شهور حثا على تجديد الإنعاش في حركة الدم وامتصاصاته وثورته المتألقة وعلاقاتها بالنمو وتنشيطه في الشعيرات : وكذلك ترجمة الإيثار النفسي حالة العقل الرؤوف المتنشط بالروح الالهية سمات العقل الرحيم : التبرع بالدم للمستشفيات لدعم المصابين وذوي الحاجات : وهي فريضة إلهية شرعية واجبة ... و لهذا فإن قضية الإفراغ لمشحونات الجسد الزائدة هو من المحلل الواجب وأن تنظيم الثورة النفسية في الأجساد مهمة للغاية بحيث لا تتحول التضادات النفسية مرضا نفسيا خلف التأثيم المشايخي الزائف عن روح الله العلا  ... وهؤلاء الذي لا يفتون للشباب بتنظيم حياة الشباب هم

أسوأ ما  ذكر من رذيلة على مستقبل الشعوب ... وعليه لازمة الشرع الالهي تنظيم النفس وحفظها من الضغط والاضطرابات النفسية المعيقة والمخيفة في تأثيراتها على النفس والدم والمجتمع : لهذا أؤكد على  الشباب الا يراجعوا هؤلاء الهائمون على هامش التاريخ  بالمطلق والقلة في العالم الأممي أحرار فكونوا يا شباب الاله العظيم عربا ولا تكونوا أعرابا وكونوا فقهاء لشعوبكم ولا تكونوا رعاعا خلف أزمان رعاع التفه والتحوت من الناس .
... أن إشكاليات عدم ربط العلم بالدين لهو أسوأ نموذج في استغلال الدين والقرآن خاصة في إسقاطه كتبرير يغطي النوازع النفسية الشريرة ... ولهذا أؤكد ان هذا الاستخدام الشفاف والراقي عند الشباب لحالة ( الاستمناء ) العفيف :

هو مسألة ومقتضيات خاصة وهي من المسائل المهمة تشريحها لما لها من فوائد خارج حدود الشطط في تنمية  العضو وتنشيطه عند الذكورة عند الذكور والإناث والتعلم عن ماهيات الاستخدام الجسمي باللطف ونقل الشعور إلى حالة ممتعة بعيدا عن استخدام التعنيف والعنف في التعامل مع الجسد أو التعويض عن الحرمان بتجريم الجسد بالقوة إلى  تجسيد حالة الانتقام العنفي  عند الذكور و الإناث وللتبيين المحرم عند الإناث التفويض والمشاركة في محاولة عن جهل لإيذاء زميلتها أو أختها بمساعدتها أو التبادل في المشار لنقل الصورة للطرفين فيكون عندي حكمة حكم الزنا المحرم وعليه التجريم القانوني !!!   مع مراعاة المسألة عند الإناث لا تكون الا في حالة الذروة لغياب النكاح المشروع  ولا يلجأ لها أصلا الا في حالة الضغط بحيث لا تتحول إلى عادة بديلة عن التزويج الالهي العفيف ... 

وهنا نسلط الضوء جليا بالحذر من عمليات التهييج والإثارة المستمرة في الشباب التي يقوم بها أبالسة الجن المتصهينين المجرمين في الشباب لدفعهم بالتوظيف المستمر لهذه العبادة لتكون عادة قاتلة وسياسة سافكة للدم البرئ :  وتحويل العبادات الى عادات وأشكال تنفيذ قاسية بحق الذات : كما هو عند  شذاذ الآفاق من أدعياء العلم أركان أبناء الزواني من الحكام الطغاة ... وتوظيف التهييج لإضعاف قوة الشباب خدمة للمخطط الصهيوني في قتل ثورة الأمة الإحيائية ... وهنا لازمة الظن اليقيني ومن قوة عرفاني السماوي الملكوتي أن الملائكة تقوم بجمع كل ذرات النطف المطهرة وحملها بأمر القادر المقتدر وفي سياق ثورة الكون الخلقية الى الأرحام المطهرة لتنموا هناك في أمهات جدد فيكونوا أبناء الحجور وهخو اغرب النور الإعجاز في سياسات الله العلي في مركبات الخلق  ... وهذا هو نور ثورة التجديد   المستمرة بين البنين وتصدير الذكاء والتنوع في البيوت الإيمانية : فكيف إذا حجمت الشهوة ومنعت الخروج تأخذها الملائكة من المختزن الجسدي لتحقق إرادة الله العلي القدير ...

: { أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللّهِ حُكْماً لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ } : المائدة50

ونؤكد في السياق الحقيقة الإلهية الإحيائية أن النواة الذكرية تستوعب مركباتها الإلهية الخلقية على ملايين الأنوية الذكرية والأنثوية : والبناء الواحد وحتى الاثنين ...  وحتى في حالة التوائم لا يستوعب إلا العديد فهذا في حالة التوائم : ومن هنا  نجيب للمغفلين من وعاظ الدين السفلة والزناة عبد الأوثان ومعهم الأطباء المتخلفين :  الذين يروجون أن الجسد ينتفع بنواه أو نواتين ثم يتخلص منها الجسد : ( تأليه الجسد !! ) : وهذا غريب نتختصرة بان العقل يعيش على هامش التاريخ !!! ولهذا نفيد إن الرب الإحيائي هو خالق ثورة الروح وهذه مركب الروح فكيف الرب يقتل روحه : وكيف تقتل الروح بافتراضك الجهل في التفسير : أن هذه الأنوية المليونية لا تموت بالمطلق كما يروج هؤلاء الرعاع بين الأفهام بان الأنوية الحية تموت بلا استحياء من الله العلي : والعقل يقول كيف يخلق الله الباري في علاه هذه الملايين الخلقية ثم يقذفها ربي في علاه خارج الأرحام الاعجازية لتموت : إن هذا لافك مبين وتفاهة في رجال دين كهنه يهود وثنيين ...  

والمقدر في الأرحام الطاهرة وهنا السر في أن يكون الولد ابيض وإخوانه ذو بشرة سمراء أو شقراء فيتفكر الناس ويحتارون ونحن هنا نفك الإشكال فاعتبروا يا أولى الألباب ...

{ أَوَ مَن كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ }الأنعام122  

فالله تعالى يحيي العظام وهي رميم فكيف بالنواة والأنوية الحية أيقتلها ربها وهي تناجيه ليل نهار بالخروج للحياة والاستبسال لتحقيق العبودية لبارئها : وحق أن نقول آيات القرآن والتوراة :  إن الرب رب إحياء وليس رب أموات ...

«  29 فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمْ :« تَضِلُّونَ إِذْ لاَ تَعْرِفُونَ الْكُتُبَ وَلاَ قُوَّةَ اللهِ. 30لأَنَّهُمْ فِي الْقِيَامَةِ لاَ يُزَوِّجُونَ وَلاَ يَتَزَوَّجُونَ، بَلْ يَكُونُونَ كَمَلاَئِكَةِ اللهِ فِي السَّمَاءِ. 31وَأَمَّا مِنْ جِهَةِ قِيَامَةِ الأَمْوَاتِ، أَفَمَا قَرَأْتُمْ مَا قِيلَ لَكُمْ مِنْ قِبَلِ اللهِ الْقَائِلِ: 32أَنَا إِلهُ إِبْرَاهِيمَ وَإِلهُ إِسْحَاقَ وَإِلهُ يَعْقُوبَ؟ لَيْسَ اللهُ إِلهَ أَمْوَاتٍ بَلْ إِلهُ أَحْيَاءٍ ». 33فَلَمَّا سَمِعَ الْجُمُوعُ بُهِتُوا مِنْ تَعْلِيمِهِ. ... 
إنجيل متي 22 : 29 ــ 33
 
وفيه من الفوائد الصحية والنفسية ونزع التوترات النفسية والتهوين على القلوب ولهذا لا يلزم التقريع والملاحقة  واتهام الأبناء بفعل مشروع وهو غير مشروع فيحدث الصدام في القناعات والإرباكات في السلوك الشبابي وزمن أحوال المراهقات والفكر ومناكفة وجهة التطبيق : و عليه لا توقعوا فتيات الأمة في حرج من أمرهن بقطع الزواج عنهن وإظهارهن في البيوت عاجزات ومتهمات تحت ضغط جريمة التفريق بين الذكر والأنثى في الزواج والقوامة والمهور وضغط الآباء باتهام بناتهم ووضعهن تحت المجهر :  وهن الرقيقات العفيفات : وجوبا المحافظة على رقتهن ولا تزيدونهن رهقا في الفتاوى المميتة  ودفعهن بالجبر للدين الوراثي والتقليد الفاجع للجهات الشاذة في الفكر فيفتون بالشتات لهن أو الرغبة فيهن وطمعا في مالهن وممتلكاتهن  : وانثروا فيهن جواهر الثورة الإحيائية ولا تحطموهن بكثرة فتاوى الحرام وفتاوى المنع  والإغراق في الشطط : الذي  لا يحل المشكلة ويرسي في الحالة حطاما نفسيا فإذا لم تدخل العلاجات النفسية الروحية ستبقى هائمة على سياسات رد الفعل ومن ثم تتهمونهن بالمراددة  وكثرة الجوابات ومن ثم السفاهة والمنابذة وبغيتهن ثورة الإكراه وتحويل النكاح المشرع إلى حالة من الزنا المقنع ... ( البغاء في الآية : الزنا ) ...

  { وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطاً } : الجن4

ان الإيمان الشفاف هو الرهان بالشفاء وان حسن الظن بالبنات يعطيهم قوة الثبات وتعضيد الانتساب للأسرة  في جو روحي ساطع في الفتوة ويؤخر حالة  التقدم في السن والعجز عند الفتاة ... والهروب نحو الغرق في الولايات الزائفة لأندية المفسدين ...
حينها يعلو الإيمان ونقول كما ذكر في الإنجيل المقدس :

إيمانك نفعك : وإيمانك قد شفاك  : إنجيل متى : 9 : 72

{ وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آمَنَّا بِهِ فَمَن يُؤْمِن بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْساً وَلَا رَهَقاً } : الجن13

فالإيمان هو الدين ...
واصل المعتقد الثوري ...
فلا تصنع سفاحا  ...
يا سفيها ...
بمنع فتاتي الأمم ...
من ممارسة الصلاة ...
بطقوس من صلاه الزيف ...
يا مدعي الورع ...
الصلاة ... !!!
فكيف  ...
وانت تشرع الزيف ...
 صلاة ...
 وتسجل الزيف الخشوع  ...
وتتهم بنتي ...
طهرها الرب العلي ...
 بأنها لا تقيم ...
للرب صلاة ...
فانصرف بربك  ...
في تفسير غبي لديني ...
واترك ديني لفتاتي ...
 فقد علمتها ...
 فقه الصلاة ...


قال الله تعالى في علاه :

{ وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُمْ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَن يُكْرِههُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }النور33

{    فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ } : المعارج31
{    فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ } : المؤمنون7

... انها ثورة الغيب والبغاء الحرام جراء العدوان ...
... انها ثورة الغيب والبغاء الحرام جراء العدوان ...
... انها ثورة الغيب والبغاء الحرام جراء العدوان ...



والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته  

و  صلى الله على نبينا محمد وعلى...
 آله الطاهرين  ... 

بقلمي  ...

القائد  الإلهي والمناضل  ...
والمفكر التجديدي الثوري ... 
الشيخ محمد البيومي
الهاشمي

محمد نور الدين الهاشمي
... أبو حسين ...

أهل البيت عليهم السلام
فلسطين المقدسة


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق