الرابط بين الصورة وكلية الموقع :
العالمة عبلة الكحلاوي ...
الحق إن
الثابت والروعة في عيني حين تجلت على تصميم الموقع وصورته من نبته عقل السيد محمد
البيومي الهاشمي ... وهو ما رنت عيني نحو التريث في النظر وعندما تمعنته اثرت ان
اعتمد هذا الموقع في تمنياتي ووجهتي ونقلت ذلك الى اخي وحبيبي السيد محمد البيومي
الهاشمي ... فوافق على التصميم من جديد ...
وهنا
أعود انا العالمة الفقهية عبلة البيومي الهاشمي للقول الحق انه لم يخلق مثل هذا
الانسان العبقري في ثورة الوجود وقد قمت :
بالاستخارة عندما نشر القصيدة
والتي كانت قد نشرت على صفحتي انا السيدة العالمة عبلة محمد الكحلاوي :
وقد
وجدت كل الخير في استخارتي بان السيد البيومي الهاشمي هو صاحب المقام البيومي
في مصر : وهو الذي كان في جامعة الأزهر في زمان السلطان عبد المجيد وهو الذي حمل التوجه للشيخ البيومي
الهاشمي على البقاء في الآستانة وفي مصر ووفر له الأراضي الممنوحة في مصر وفلسطين وسجل له كل طنطا والفيومي
هناك هو الشيخ البيومي كانت كما يقول الله لنا من عمق الغيب انها سميت فم البيومي وهذا المصطلح حقا وجدته
في مخطوطاتي وهي التي سيقت لي منك من فلسطين في خزانتي مجددا وهو من خزانتك في القدس : فقال الله بالروح : " ووفقت يا عبدي
على نورك الغيبي في الفهم وهذا كله لك ولقومك والحمد لله رب العالمين حجبت عنك المال لكي تتمتع به مع أبيك
النبي محمدي أنا ربك العظيم وعظيمك الأزلي عليه وعليكم أهل البيت والهاشميين في الأمم كل الصلاة
والتسليم أنا ربكم العلي الكبير وهذا قولي لرسولي محمد صلى الله عليه وآله
وسلم ... ] .
وإنني
اذ أسجل هذا السطر والسطور فأقدم القول بأن ميولي في تحليل الصورة الأولى والوانها
هي التي جذبتني بتقنيتها العالية وأسلوبها
المعبر وألوانها الجليلة وكذلك صورة الملكوت الروعة ينبثق بتجلي أروع ليسقط نور
الموضوع بكليته على مرمى الهدف ( بموقع
الفتاوى الالهية ثورة التجديد ) . فكان بحق ثورة التجديد . ولذا آثرت من حبيبي
السيد محمد البيومي أن تكون الصورة الماثلة على واجهة الموقع ... فآثر الرب العلي الصورة على رغبة جمهور الأمم وعلاقتها بالصفحة ومركبات
النوافذ . وانا أسجل
عن حبيبي بأنه كان منحاز للتغيير وإبقاء الموقع تعبيرا عن حالة بيت النبوة وميلهم نحو السواد
في النور اللاهوتي . وهنا نسطر سويا أنا وبعلي الحبيب أن الكمال هو في ألوان الصفحة فيها تجليات الشعار الأممي للعلم الخاص بالثورة الالهية . وماثل بين عيني لازال روعته بين الخطين الأبيض السواد والنور الماثل للبرتقالي كان الفاصل ... وهذا هو نور العلم اللاهوتي الذي فيه عبارة : في الحديث الشريف : البيعة لله ...
في النور اللاهوتي . وهنا نسطر سويا أنا وبعلي الحبيب أن الكمال هو في ألوان الصفحة فيها تجليات الشعار الأممي للعلم الخاص بالثورة الالهية . وماثل بين عيني لازال روعته بين الخطين الأبيض السواد والنور الماثل للبرتقالي كان الفاصل ... وهذا هو نور العلم اللاهوتي الذي فيه عبارة : في الحديث الشريف : البيعة لله ...
وهنا
مصطلح ثورة القديسين وعلاقتها بالقوى
اللاهوتية والعسكرية تجعل سطوري أكثر
واقعية في تحليل الشعار الأول الذي صممه زوجي الهاشمي : فتكون باللون الأسود وقد خططنا
طريقنا من ثنايا السواد العام للأمة ماثلا نحو تأصيل الفقه والمصطلح والفتاوى
المجللة بنور الله تعالى وهو المتعالي الجليل من قلب سواد الأمم بكليتها ...
وفقت
أخي وزوجي بعلي البار السيد محمد البيومي
الهاشمي على التعقيب المفسح لي في المقدمة حسب رغبتي والله الموفق لك في
ثورتك الالهية والتي انت خططها بقدراتك
العبقرية اختططها وفجرتها ووضعت ابجدياتها
وكل همسة فيها والله العظيم شعوري انك زوجي الأزلي في مصر ...
وتعود
الآن رغبة مني لحجرتي وسريري لنبدأ الثورة الا لهية الفقهية والثورة النورانية عبر ملتقى الفتوى اللاهوتية ...
حبيبتك عبلة الكحلاوي الهاشمية ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق