فتوى حول الزواج العرفي
والماسيار ...
هل الزواج العرفي وزواج الماسيار
جائز شرعا
أم يقع في إطار المحرم وفقتم أجيبونا ...
نقول وبالله التوفيق والسداد
وله الشكر
والتعظيم في علاه ...
أن كل أشكال الزواج والنكاح المتاعي المؤقت ...
على إطلاقه محرم تحريما شديدا ...
ومنها الزواج العرفي المنتشر في
المدارس ...
والطالبات وحراس السينما والأفلام
العارية المهيجين لقضايا الانفلات الأخلاقي إلى درجة الانحطاط والإسفاف كل ذلك يقع
في المحرمات الشديدة وتحت عناوين الإفساد في الأرض التي تؤكد حكم الإعدام الفوري
وعلى منفذي هذه الفتاوي ...
تقع جملة طائلة تنفيذ الأحكام
القانونية بالقتل الفوري بتهمة الترويج الفاضح للزنا المقنع بتهمة ...
الإفساد في الأرض ...
وبالنسبة الزواج المسمى اليوم زواج
الماسيار :
هو زواج اقرب بشدة إلى نكاح المتعة
وهو زواج غير واضح وليس له تبرير المدة المتواصلة وعليه طابع السرية والغموض ...
وإنني كقاضي للثورة الالهية أفتي
بوقف وتحريم هذا الزواج الذي أفتي فيه كحل تبريري بدون أسانيد شرعية واضحة ...
وافتي هنا بوقف جميع الأنكحة المؤقتة
والمروجة
اليوم ومنها الزواج المعرف باطلا بنكاح المتعة :
وهو زواج يمارس بشكل جريمي
فاضح أتى بالعار
على سمعة الدين والإسلام :
وحوله المفتون الخونة أشبه بحانات
للزنا أتت بالملايين من المواليد الحرام والذين أودعوا
في العراق وإيران ...
هذا وقد أصدرت فتوى شهيرة حول فرار
العائلات السورية نحوا من العراق وخطف الشيعة الخونة والرجعيين وعملاء الشين بيت
والزنا ببنات شعبنا
في سوريا وقهرهن على نكاح المتعة
والزنا بهن ...
أؤكد ان على كل من مارس نكاح المتعة ...
بعد هذه الفتوى وكل من أفتى
لهم هم كفار ... ومأجورين ...
وافتى لهم كقاضي في الجنة
والنار
بالخلود الأبدي في النار ...
كل هؤلاء الخونة والرجعيين أعداء
الشعوب والأمم وجب على الشعب ملاحقتهم
وتصفيتهم واغتيالهم بالرصاص فهم مجرمون
مفسدون في الأرض ...
وعليه يجب على الأمم ان تحترم
قوانين الشريعة الالهية وتسعى إلي التمام بالزواج الشرعي الدائم السعيد وننبذ ما
سواه ...
ولا حول ولا قوة الا بالله
العلي العظيم ...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
و صلى
الله على نبينا محمد وعلى...
آله
الطاهرين ...
بقلمي
...
القائد
الالهي والمناضل ...
والمفكر التجديدي الثوري ...
الشيخ محمد البيومي
الهاشمي
محمد نور الدين الهاشمي
... أبو حسين ...
أهل البيت عليهم السلام
فلسطين المقدسة
ملحقات الفتوى والتعقيبات
الملازمة لها
من كلية القراء المحترمين ...
اضغط على الرابط من فضلك مرتين ...
الرابط ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق