فتوى مص الأنثى للذكر بلا
محددات التحليل والرؤية المجتمعية
:
" ( مصت ) مَصَتَ الرجلُ المرأَةَ مَصْتاً نَكَحَها كمَصَدَها غيره المَصْتُ لغة في المَصْدِ
فإِذا جعلوا مكانَ السين صاداً جعلوا مكان الطاء تاء وهو أَن يُدْخِلَ يَدَه
فيَقْبِضَ على الرَّحِم فيَمْصُتَ ما فيها مَصْتاً ابن سيده
مَصَتَ الناقَةَ مَصْتاً قَبَضَ على رَحِمها وأَدخل يَده فاستخرجَ ماءَها و المَصْتُ خَرْطُ ما في المَعي
بالأَصابع لإِخراج ما فيه " ...
ابن منظور : محمد بن مكرم
بن منظور الأفريقي المصري : ( لسان العرب )
: ج 2 ، ص ، 90 ، باب
: " طنا
" ، الناشر ، دار
صادر بيروت ، الطبعة الأولى ...
وننتهي الى ان المتاع في قرائتنا تعلن انه كامل
ووجوب ملاعبة المرأة واسترضائها وخواطرها لازمة أكيدة ، يحددها القانون الالهي
بعيدا عن كل الوسائط الرجعية ، والثقافة الإنسانية والتعبئة لها لازمة الوجوب
والإنفاذ " ... هلا من بكر تلاعبها
وتلاعبك " الأنثى يا قارئ سطري مقدسة وهي نفسك فارض ذاتك في ذاتك وارض نفسك
في نفسك ... ولكن الحذر هنا ان تعطي الهوي والتبعية العقلية للمرأة يفقد التوازن
المجتمعي ويعطي حبيبتك الضعف والهروب نحو مآخذ الهوى والتبرير بغائية النفس
الميالة للتمرد على قانون الضبط فالتوازن مهم غاية المنى وإطلاق الحرية خارج روح
الله العلي تزحف على الذات ولا تستقيم بها إلا نحو السقوط ... المرأة الأنثى أمانه
تحتاج من الرجل عدم الاتكالية في العلاقات الإنسانية وتجاوزها بمزيد من الوعي الثقافي
والثورة العلمية النابغ بين نفسيهما ... والتخلف في العلاقات مع ضعف التوازن
والتكافؤ يدفع بالإخلال :
ان ثقافة
عالية مهمة للرجل حتى يستقيم بالمرأة ، وحتى تملك المرأة الأنثى روح الثورة
العاقلة لازمتها في وجهتنا الربط الجدلي بين الروح والعقل ... والعقل الذكري
المتفوق يعطي ثورة مفعمة من الاستيعاب لشريكته في النفس ... وإذا لم تعامل الأنثى
انها نفسك التي بين جنبيك يكون الديمومة
تتجه نحو الخطر المحدق ، ويعيش الأبناء ثمرة الوجود بين التأرجح الموقفي ينهار عند
حدود رغبات الطفولة للحنان فتقتل الرجل بالفراق ... فتكون الأسرة المثالية مجرد
صورة تخفي خلفها التمويه والاستدراج والتبرير والرغبة في التعويض وحب الذات ...
وهنا من تجربتي العميقة لا ينتابني فيها الحسرة على التجارب ، لكن القول لازمته
ضرورية لتجاوز الذات لإعمال الفكر الثوري الإنساني ... لنجاح المخطط ... نبرز
فكرتنا اللازمة بان الشعور الأوجب في قانون الحب الالهي ان تكون الأنثى بحق أغلى
على قلبك من قلبك ، وإذا لم يكن هذا الشعور لا يستقيم الحال بحدود ... فيبدأ
الصراع الخفي وتتحول النفس عبر نظام الوسوسة الى معتقل وسجن كبير تدمر كل تاريخ
للرجل بسلوك أهوج ... وهنا ضرورة الدعاء ليل نهار ... فبوركت خطوات تسعى نحو وحدة
نسيج الأمم ، ووحدة اندماج الشريعة بنسيج الذات شرط العودة نحو خطاب الذات بالذات
وهنا نعود لذات الدائرة ان الأنثى يجب ان تسكن في قلبك ... وتسكن قلبك وتسكن قلبك
وتسكن قلب فاحذر هواي الهوى والتنفس خارج نور المساحة ...
فتوى مص الذكر للأنثى أيضا
...
بلا محددات مع وجوب فتوى
الضبط ...
نلفت النظر يا ثورة نظر ...
ان عمرك حبيتي القدر الزمن ...
أنت نزهتي في ساعات ...
هيامي والسكر ...
في كل ساعات السحر ...
في كل مساحات الفكر ...
في كل مساحات أعراس الدول
...
فأنت عاشقتي ساحتي ...
فكيف تذهبين ...
الى غير مساحة ...
قياس في النظر ...
فجسدك يا عروتي الوثقى ...
حري فلا تلقيني خارجا من عروتي ...
يا ثورة ودادي ...
خذي كلي متاعي ...
وأنت جوهرتي في كل المتاع ...
واحذر يا قارئ سطري ...
الشطط في تاريخ سطري ...
إنما إمعان النظر ...
والتفكر خارج العبر ...
يسلك بعينك غياب النظر ...
وتفسد التحليل بغايات الفكر ...
فكن في غايتي سطري ...
خارج حدود الفحص والنظر ...
ولا تطيل المتاع خارج حدود الضبط ...
وامتثل قولي ...
وامتثل قولي ...
وامتثل قولي ...
فانا فيلسوف النساء ...
أرهنتهن بقلبي ...
خياري طوال دهري والزمن ...
فابتعد عمري عن إشغال اللسان ...
بلعق خارطة الوجود ...
وقدر في السرد قصتي
فتصنع ...
ببعلك الغواية الهوى والدمن في غير المشرع ...
به من رب السماء ...
ومر مرورا على ساحات الهوى
...
وتعلق بالمشروع في فهم رسالة الذكر ...
بالذكر الحسم خلال عامل النظر
...
...............................................................
والسلام
عليكم ورحمة الله وبركاته …
و صلى الله على نبينا محمد وعلى ...
آله الطاهرين ...
بقلمي
...
القائد
الإلهي والمناضل ...
والمفكر
التجديدي الثوري ...
محمد
حسني البيومي …
جودة
الهاشمي …
محمد
نور الدين الهاشمي
... أبو
حسين ...
أهل البيت
عليهم السلام
فلسطين
المقدسة …
...............................................................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق