فتوى
خاصة بالرضاع الشرعية المثبتة وأحكامها وحرماتها ...
النصوص
القانونية الالهية لثبوت الرضاعة
الشرعية
في النسب :
قوانين حقوق الرضاعة :
الثقافة القانونية المجتمعية للطفولة :
الفترة القانونية للرعاية الالهية القانونية
للطفل المرضع :
البحث في ماهيات مصطلح الرضاعة في الفلسفة
المجتمعية :
الفقه القانوني لحق الطفل في الحولين على
الدولة والقضاء الالهي ...
قانون فرضية الرضاعة على الأم :
: { وَالْوَالِدَاتُ
يُرْضِعْنَ أَوْلاَدَهُنَّ } :
يفرض القانون الالهي في عمليات التثقيف
الأمومي والقانون التنفيذي على الأم حق الرضاعة الالهي وهي بحال القوة ولا يجيز
لها القانون ان تسترضعه عند المراضع أو الجيران الا بإذن الزوج لثبوت الأنساب وعدم
تعطيل التزاوج المجتمعي . ويلزم الفقه القانوني الأبوين حين الولادة بضرورة
الزيارة للدولة والقائمين على نفاذ المواليد بتوفير لهم كافة الغوث خلال الحولين
الكاملين خرج حدود قدرة الأبوين في الصرف على ابنهم فيكون الطفل في بحبوحة اسعادة
: ولهذا لزم أسرة الطفل في حال التأخير الاتصال بدوائر الإغاثة المجتمعية وتقديم
استجواب حتى ولو يوم واحد تأخير عن الطفل ويعاقب المتخلفين عن النفاذ . كما يعاقب
الأم في حين التخلف عن الرضاعة مع القدرة ويقدم على الأبوين مذكرة قانونية في
الحال ...
: { وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ
أَوْلاَدَهُنَّ } :
يضبط القانون الالهي الفترة القانونية
للرضاعة ويضبط وجوبا التكلف للام بالرضاعة ووجود الحنان والدفئ من الأب والأم خاصة
للطفل المرضع حتى يتم التعرف للأطفال على أبويهم بالحاسية والذاكرة وهذا هو
المعروف في نص الشريعة الالهية . والحكم
هنا النفاذ لكل الأولاد دون محاباة بين الأطفال والتي يحرمها القانون ويعاقب عليها
الأبوين بعد الولادة ولو بعد حين : ولزم على السيدات المختصات بالإغاثة المجتمعية
ان يلتمسن الرفق والحب مع الأمهات المرضعات وتشجيعهن على الرفق وإرشادات المساواة
بين الأولاد في الرضاعة والتربية : وفي حالة التوائم يجب مراعاة المساواة في
العطاء والحمل والدلال والتعرف على إخوته وتقوم بالتالي الأم بترشيد الأطفال بدلال
إخوتهن بالتساوي . مع الشكر والتقدير البالغ للمرشدات والمؤدبات المنفذات للثقافة
المجتمعية لهن منا كل التقدير والاحترام في القانون الالهي . فهن الأساس في تصدر
الفكر التربوي في مجتمعاتنا الالهية الإنسانية : وبث النزعات الإنسانية هي من أخص
خصوصيات قوانيننا في تصدير فكر الثورة الالهية الخاص بالبناء المجتمعي .
المدة القانونية لحق الطفل على الثورة
الالهية :
النص القانوني الالهي يذكر ويحدد بالوجوب ان
فترة الرعاية للطفل في القانون الالهي هي : [ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ
] : أي سنتين تقوم المؤسسات الالهية وجوبا
في الرعاية الكاملة والصرف المباشر بدون أنظمة الشيكات تسلم للام والأبوين كل شهر
مرة : مع كافة ضمان الرعاية الصحية مجانا للطفولة خلال السنتين : [ بطاقة رعاية
الطفولة الالهية ] : تتضمن فقرات قانون الطفولة وطريقة الاتصال والرعاية الواجبة ووجوب
الاحترام الشديد والفائق لأمهات المواليد رفقا وزرعا لثقافة الحب الالهي والمجتمعي
: وزرع الحنين للطفل بمؤسسات الثقافة الالهية حيث توفر للطفل خلال ساعات وجوده
كافة الألعاب والحنين والأطعمة ترفق مع الأم خلال وداعها بلطف لحد باب الرعاية وان
أمكن توصيلها لبيته يكون أتم في القانون .
وعلية وجب الإنفاذ من عمال الإغاثة المتخصصين والرجال الأطباء الإنسانيين
ومشرفيهم ضرورة الوسع في ثقافتهم التدقيق
الشديد في شرائط شهاداتهم وخبراتهم الإنسانية : يوقع على شهادته أجيز تمام الخبرة
الإنسانية : شرط وظيفته في الحكومة الالهية وإلا ينهى من رأس عمله على وجه
السرعة ...
الضمانة الالهية القانونية للطفولة
: تتكلف الثورة الالهية جوار خصوصية الأبوين في
وجوب الإنفاذ والنفاذ التطبيقي للقانوني : بالمتكلف الكامل في توفير الرزق والكسوة
بالمعروف : وهو قول الله تعالى في علاه :
{ الْمَوْلُودِ
لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ } :
: والمعروف هنا مصطلحا هو الودادية
المجتمعية للطفل والكسوة بلا عواطف الإثارة والانتباه لا تعطي للكمال التربوي
موضوعة : انه العرفان الالهي في الطفولة تزرع سكره في حب الوطن والمجتمع وثورة
البر المعادية لكلية الثقافة الطائفية والحزبية الملعونة والمنبوذة والملاحقة من
فعاليات مجموعات القوات الالهية المنتشرة بهدف الخدمة الإنسانية: وعلية كما ذكرنا
في البنود القانونية تمامية شرائط الدعم والتغطية المالية الإنسانية بمظروف مؤدب
وفيه رسالة الثورة الالهية وتحيتها العسكرية بحروف بارزة ومجلتنة لتبقى من مدخرات
وذاكرة الطفولة : وتقديم صور للرعاية الاغاثية تصل للأسرة مع المدخرات لحفظ ذاكرة
الثورة الالهية في الطفولة المبكرة والمحفوفة بعبارات العواطف الجياشة: تلازم فكر
الطفولة بالثورة الالهية الإنسانية ... مع الشكر والتقدير لكلية المنفذين لقوانين
الرعاية الإنسانية .
قانون وجوب الرضاعة :
: ويتم اختصار التفصيل القانوني فيه بالنص
القانوني الالهي :
{ تَسْتَرْضِعُواْ أَوْلاَدَكُمْ } :
: والمصطلح هنا البلاغة الالهي في تطبيقات
النفاذ القانوني : تسترضعوا : فيه لمسات الحنان والوصال مع بلاغة مصطلح الأولاد
فيه روح الحنان الالهي ... مع وجوب استجلاب القانون بلمسات السعادة : تنفذ في
تطبيقات الإغاثة الإنسانية الواجبة للطفولة
كما ذكر في البنود الخاصة بالرضاعة .
وهو التطبيق للنص القانوني الالهي :
المنصوص :
في
قوله الله تعالى في علاه :
: { وَعلَى
الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لاَ تُكَلَّفُ
نَفْسٌ إِلاَّ وُسْعَهَا لاَ تُضَآرَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلاَ مَوْلُودٌ
لَّهُ بِوَلَدِهِ ... } : البقرة233
{وَالْوَالِدَاتُ
يُرْضِعْنَ أَوْلاَدَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَن يُتِمَّ
الرَّضَاعَةَ وَعلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ لاَ تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلاَّ وُسْعَهَا لاَ تُضَآرَّ وَالِدَةٌ
بِوَلَدِهَا وَلاَ مَوْلُودٌ لَّهُ بِوَلَدِهِ وَعَلَى الْوَارِثِ مِثْلُ ذَلِكَ فَإِنْ
أَرَادَا فِصَالاً عَن تَرَاضٍ مِّنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا
وَإِنْ أَرَدتُّمْ أَن تَسْتَرْضِعُواْ أَوْلاَدَكُمْ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ
إِذَا سَلَّمْتُم مَّا آتَيْتُم بِالْمَعْرُوفِ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ
أَنَّ اللّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ }البقرة233
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قانون
وجوب الحرمة في الرضاعة والنسب :
النص
الالهي في الشريعة الالهية :
{ وَأَخَوَاتُكُم
مِّنَ الرَّضَاعَة } :
:
و الإشارة الدلالية هنا على الأنثى تجمع العلاقة في الرضاعة على الذكر في
نفس الشروط أوبعضها أو كليتها حسب الاستدلال القانوني النصي في التنزيل : والحرمة
هنا بخصوص الأنثى قطعية الدلالة في النص
الالهي لا تقع حرمتها القطعية في النسب وخلافة الا من رضع ثلاث رضعات مشبعات
متفرقات : ولا تقع الأحكام على أخوة وأخوات البقية من إخوته الراضع أو الرضيعة :
والنسب والزواج من إخوته وأخواته الباقين خارج التحديد مباحة ولا تقع في حدود
الحرج أو المحرم . والتحديد القرآني
العظيم واضع بجلاء لحدود الحلال والالتزام بالنص الالهي في الحرمة يغلق في تفصيله
المحدد والقانوني الطريق على كلية الوعاظ الجهلة . وعيه ولازمته تقع كلية الأحكام
اللازمة في الواقع المجتمعي في النسب والميراث والأولوية :
: قول الله تعالى في علاه :
{حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ
وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالاَتُكُمْ وَبَنَاتُ الأَخِ
وَبَنَاتُ الأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللاَّتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُم
مِّنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَآئِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللاَّتِي فِي
حُجُورِكُم مِّن نِّسَآئِكُمُ اللاَّتِي دَخَلْتُم بِهِنَّ فَإِن لَّمْ تَكُونُواْ
دَخَلْتُم بِهِنَّ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلاَئِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ
مِنْ أَصْلاَبِكُمْ وَأَن تَجْمَعُواْ بَيْنَ الأُخْتَيْنِ إَلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ
إِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً }النساء23
الحقوق القانونية للأخوة في الرضاعة :
قول الحق علاه في التنزيل :
: { وَأَخَوَاتُكُم مِّنَ الرَّضَاعَة } :
: والإشارة الدلالية هنا كما ذكرنا تعبر الأنثى والرجل : وتكون الحقوق المترتبة على الرجل وهي
العلاقة مع بنات وأبناء الأخ والأخت من الرضاعة وهن جميعا في مقام بنات الأخ
الراضع من الأم الواحد له عليهن حقوق البنات خاصته وان ينكشفن عليه بلا حرج كبنات
أخيه أو أخته وتكون العلاقة بلا حرج تامة وسوية ولا تخضع لقوانين الحرج في الشريعة
الالهية والتكلف في ذلك من المعاصي والحرمات التي فيها الإثم بين وقطع الرحم فيها
تخضع للعقوبة والإخضاع للمحاكم الالهية : وللبنات والأبناء القائم عليهن الجور من التكلف المتعمد والتجاهل الكريه
المحرم عليهم تقديم شكوى للقاضي الالهي على الأبوين لفرض قطيعة الرحم على عمهما
وهو شقيق أبوهما من الرضاعة : واراها كقاضي للثورة الالهية هو أن يجاب للشكاوى
وغير الشكاوي وان تخضعه قوات الأمن الالهي للقضاء بتهمة الإفساد في الأرض :
: قول الحق علاه في التنزيل :
: { فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن
تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ } : محمد22
حقوق بنات الأخ من الرضاعة :
: وهي كمال ذات الحقوق الالهية على بقية
الأبناء الشرعيين فهو عمها والواجب الالهي قانونا يلزمه بزيارتها ولا يقطعها بزواج
أو غير زواج ويعاقب تاركها إثما وعقوبة وقانونا ويجوز القضاء الالهي حق البنات
لرفع الشكوى والأنين والتعبير عن عاطفتهن للقاضي الالهي بهجرانهن وعلى القاضي الالهي
وعامليه من قوات الأمن الالهي الإنفاذ العاجل بالمراجعة والتنبيه : فإذا ستجاب
تكون العقوبة اقل أما إذا ثبت هجرانه لهن عن قصد وتتفيه فليس هنا توبة ولا قبول
العذر : فيقام عليه على الفور العقوبة بالإفساد في الأرض وهي القتل وخلع الرأس
خلعا ... وعلى العم الراضع من أم أخيه النفاذ لكلية الشرائط القانونية بالوصال
والتفقد لبيت أخيه حسب قدرته بالمال والتقصير في أداء واجبة في إغاثة الرحم يوجب
العقوبة بالحبس أو الاحتجاز أو غيره أو حرمانه من العديد من الامتيازات المجتمعية
لقهره على معاودة التمسك ...
قانون وجوب
الحرمة في الرضاعة والنسب :
النص الالهي في الشريعة الالهية :
{ وَأَخَوَاتُكُم
مِّنَ الرَّضَاعَة } :
:
و الإشارة الدلالية هنا على الأنثى تجمع العلاقة في الرضاعة على الذكر في
نفس الشروط أوبعضها أو كليتها حسب الاستدلال القانوني النصي في التنزيل :
حدود وجوب الرضاعة وحرمتها :
: والحرمة هنا بخصوص الأنثى قطعية الدلالة في النص الالهي :
وبالتالي لا تكون الأخ والأخت المرتضعين من أم الراضع الأول :
: الا من خلال إرضاعه ثلاث رضعات مشبعات
متفرقات : وللتنبيه والتحذير هنا بان هذا
الحكم الالهي : لا يقع على أخوته وأخواته الباقين
الذين لم يرضعوا من الأم : وبالتالي فإن النسب والزواج من إخوته وأخواته
الباقين لا يقع فيه المنع أو عليه التحريم :
ولا يقع في حدود الحرج أو المحرم القانوني في الشريعة الالهية . والتحديد القرآني العظيم واضع بجلاء لحدود
الحلال والالتزام بالنص الالهي في الحرمة وبالتالي يكون التطبيق الكلي متوافق مع
حدود التطبيقات الالهية . ولا يجوز بحال التلاعب بالقانون الالهي : وهنا لازمة
التأكيد على المخالفين إنفاذ العقوبة بتهمة السعي في الإفساد الأرضي وتقطيع الرحم
والوصال .
المستند القانوني النصي :
: قول الله تعالى في علاه :
{ حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ
وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالاَتُكُمْ وَبَنَاتُ الأَخِ
وَبَنَاتُ الأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللاَّتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُم
مِّنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَآئِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللاَّتِي فِي
حُجُورِكُم مِّن نِّسَآئِكُمُ اللاَّتِي دَخَلْتُم بِهِنَّ فَإِن لَّمْ تَكُونُواْ
دَخَلْتُم بِهِنَّ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلاَئِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ
مِنْ أَصْلاَبِكُمْ وَأَن تَجْمَعُواْ بَيْنَ الأُخْتَيْنِ إَلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ
إِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً }النساء23
الحقوق القانونية للأخوة في الرضاعة :
قول الحق علاه في التنزيل :
{ وَأَخَوَاتُكُم مِّنَ الرَّضَاعَة } :
: والإشارة الدلالية هنا كما ذكرنا تعبر الأنثى والرجل : وتكون الحقوق المترتبة على الرجل وهي
العلاقة مع بنات وأبناء الأخ والأخت من الرضاعة وهن جميعا في مقام بنات الأخ
الراضع من الأم الواحد له عليهن حقوق البنات خاصته وان ينكشفن عليه بلا حرج كبنات
أخيه أو أخته وتكون العلاقة بلا حرج تامة وسوية ولا تخضع لقوانين الحرج في الشريعة
الالهية والتكلف في ذلك من المعاصي والحرمات التي فيها الإثم بين وقطع الرحم فيها
تخضع للعقوبة والإخضاع للمحاكم الالهية : وللبنات والأبناء القائم عليهن الجور من التكلف المتعمد والتجاهل الكريه
المحرم عليهم تقديم شكوى للقاضي الالهي على الأبوين لفرض قطيعة الرحم على عمهما
وهو شقيق أبوهما من الرضاعة : واراها كقاضي للثورة الالهية هو أن يجاب للشكاوى
وغير الشكاوي وان تخضعه قوات الأمن الالهي للقضاء بتهمة الإفساد في الأرض :
: قول الحق علاه في التنزيل :
: { فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن
تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ } : محمد22
حقوق بنات الأخ من الرضاعة :
: وهي كمال ذات الحقوق الالهية على بقية
الأبناء الشرعيين فهو عمها والواجب الالهي قانونا يلزمه بزيارتها ولا يقطعها بزواج
أو غير زواج ويعاقب تاركها إثما وعقوبة وقانونا ويجوز القضاء الالهي حق البنات
لرفع الشكوى والأنين والتعبير عن عاطفتهن للقاضي الالهي بهجرانهن وعلى القاضي
الالهي وعامليه من قوات الأمن الالهي الإنفاذ العاجل بالمراجعة والتنبيه : فإذا
ستجاب تكون العقوبة اقل أما إذا ثبت هجرانه لهن عن قصد وتتفيه فليس هنا توبة ولا
قبول العذر : فيقام عليه على الفور العقوبة بالإفساد في الأرض وهي القتل وخلع
الرأس خلعا ... وعلى العم الراضع من أم أخيه النفاذ لكلية الشرائط القانونية
بالوصال والتفقد لبيت أخيه حسب قدرته بالمال والتقصير في أداء واجبة في إغاثة
الرحم يوجب العقوبة بالحبس أو الاحتجاز أو غيره أو حرمانه من العديد من الامتيازات
المجتمعية لقهره على معاودة التمسك ...
حقوق الميراث لبنات الأخ من الرضاعة :
: للبنات بعموم قانون الثورة الالهية في
تطبيقات القانون الوجوب في الزيارة وتقديم العم العون لهن لكن بالإجماع التنزيلي
لا يكون تطبيق الميراث واجبا عن توزيعات الإرث : ولكن أرى كقاضى عام الأمم انه عند
الميراث وجوب النظر إذا كان العم من الرضاعة على حالة احتياج مشهودة للأخ من
الرضاعة وجب ان يتفقده بجزء من الميراث يغطي احتياجه ومساعدته : ولا حدود في
الشريعة للعطاء من الميراث ولا يحق لبنات أخيه تقديم شكوي أو تألم من عمهما الا في
حالة واحدة مفترضة بعد الميراث والوسع : أن يتفقد رحمه بالعطاء : وهذه في القضاء فيها عقوبة عادية غير نصية مثل
التأنيب والمراجعة ومحاصرته في الامتيازات لدفعه لثورة الإحسان والخضوع لأدبيات الماهيات
القانونية ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قانون الحرمة القاطعة في الشريعة الالهية :
: والوجوب تطبيقه ضمن النص الالهي
القانوني نفاذه بإطلاقه : على الأمهات والبنات والأخوات والعمات والخالات وبنات
الأخ وبنات الأخوات والأمهات اللاتي قمن
بالرضاعة ووجوبه القطعي لازمة التطبيق : وعيه ترسم القوانين العقابية للمخالفين
والمتعدين على ثبوت الحرمة الالهية القاطعة وعقوبة المتعدين على الأحكام القاطعة :
تطبيق قوانين الإفساد في الأرض بالقتل والخلود الأبدي في النار مع التشهير به في
كل مناسبات التعبئة والتثقيف المجتمعي الأممي : وتطبيقات القوانين العقوبية الصارمة هي من أهم
الضرورات النفاذية المجتمعية : ولا زمتنا التعريف في التعبئة في حقل الثورة
الالهية في هذا الجانب المركزي الاهتمام لمخاطره في اختراقات الثورة من جانب عملاء الثورة المضادة بدون تعريف
محدداتها : ويقف القانون كله بصرخة احتجاج النفاذ ضد المتعدين على الحرمات القاطعة
وهو إشعار بتدمير كلية المجتمعات وتجاوز وتهاون التطبيقات تستدعي تنفيذ نفس
الأحكام المشددة وحرمة أنسابهم أو القرب المجتمعي
منهم أو التعامل معهم ودوائرهم وهي تهمة
الخيانة العظمى أقسى تهمة في قوانين الإفساد في الأرض :
قال
الله تعالى في علاه :
{ حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ
وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالاَتُكُمْ وَبَنَاتُ الأَخِ
وَبَنَاتُ الأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللاَّتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُم
مِّنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَآئِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللاَّتِي فِي
حُجُورِكُم مِّن نِّسَآئِكُمُ اللاَّتِي دَخَلْتُم بِهِنَّ فَإِن لَّمْ تَكُونُواْ
دَخَلْتُم بِهِنَّ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلاَئِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ
مِنْ أَصْلاَبِكُمْ وَأَن تَجْمَعُواْ بَيْنَ الأُخْتَيْنِ إَلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ
إِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً }النساء23
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قانون
الإنفاق على الزوجات في الشريعة الالهية :
: { أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُم مِّن
وُجْدِكُمْ وَلَا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ وَإِن كُنَّ أُولَاتِ
حَمْلٍ فَأَنفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ فَإِنْ أَرْضَعْنَ
لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُم بِمَعْرُوفٍ وَإِن
تَعَاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَى }الطلاق6
يفرض القانون الالهي على الزوج التسكين للزوجة
حسب ما وجد من الوسع ولا يخضعه القانون
الالهي إلى حالة الحرج أو الدفع للتطبيق عنوة أو حياء فالنص الالهي يؤكد : " أن ما أخذ بالحياء فهو اغتصاب " :
وعليه لا يجيز القانون بإطلاقه : أن يفرض على الزوج أي شروط تحاصر قيمة حياته الاجتماعية ودفعه إلى حالة الافتراق والطلاق : وفي الوقت نفسه لا يجيز القانون الالهي أي
محاولة لوقوع الضرر على الزوجة .
وحملها على الضرر والتضييق والحصار
المجتمعي بمخالفة القانون الالهي وتغطيته بالتشويه على الزوجة للإخضاع لها للقبول
والقهر .
المستند القانوني للتعريف :
{ أَسْكِنُوهُنَّ
مِنْ حَيْثُ سَكَنتُم مِّن وُجْدِكُمْ وَلَا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا
عَلَيْهِنَّ وَإِن كُنَّ أُولَاتِ حَمْلٍ فَأَنفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ
حَمْلَهُنَّ فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَأْتَمِرُوا
بَيْنَكُم بِمَعْرُوفٍ وَإِن تَعَاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَى } : الطلاق6
لا قانونية تحجب العدلي في الأمم :
ينظر المشرع القانوني الالهي في القضاء
على ان أي محاول تجتزئ القانون الالهي . وعليه يحاكم القاضي الالهي كل مشوه ومعطل
لسير القانون وتطبيقاته بغطاء قانوني مضاد أو محاولة تزوير للأقوال والشهادات : كل
هذه القطاعات المضادة لإنسانية الثورة الالهية يوجه لها القضاء الالهي سلفا تهم الإفساد
في الأرض ويجيز على الفور العاجل تطبيق الحدود القانونية عليهم لحماية الشعب
والأمم . وبالتالي لفصل القول بأنه لا
قانونية تحجب العدل الالهي في الشعوب بقوة النص الاكراهي .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
{وَأَوْحَيْنَا
إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي
الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ
مِنَ الْمُرْسَلِينَ }القصص7
تستكمل
الفتوى بملحقاتها فيما بعد ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق