الأربعاء، 12 مارس 2014

فتوى إلهية شرعية بإلغاء الهويات والجوازات الصهيونية ... السيد محمد البيومي الهاشمي ...








فتوى إلهية شرعية بإلغاء الهويات والجوازات الصهيونية ...
 بين ربوع فلسطين المقدسة ...

انه وتبعا لما سجلناه من سلسلسة الفتاوى القانونية التي تصدرت الاعلام والصحائف القانونية ... نؤكد هنا فتوانا الأشهر وهي الفتوى بحرمة الجوازات والهويات الاستعبادية في فلسطين والتي تصل الى حد الجرائم الصهيونية المجرمة والتي  تكاد ضد الدين والتاريخ والعقل الانساني وتقسم شعب الرض المقدسة ومدينة السلام الى شطرين محرمين التقسيم فيه والسيد الرب العظيم هو الذي خاطب القدس في القرآن والتوراة والانجيل بالخطاب الواحد وبالتالي الجواز والمرور نحو القدس ليس منه ولا عطاء من اذناب وعملاء وجنرالات مصطنعين وظفول لقتل الكتب المنزلة : ان بطاقات الجوازات والهوايا الحالية بين حكومة عموم فلسطين الالهية السماوية هي فقد التي تطي حق الجواز لكل الوطن والخروج منه باختم امنية مخابراتية لازالت محكومة بالتلمود وعقيدتها عقيدة حرب الأنبياء عليهم السلام وبالتالي هذه الجوازات والبطاقات والسياسيه وغيرها من بطاقات الجور الاستعبدادي الدوي تضغط في وجوهنا لتكفير كل من يعتدها ويضبط الحدود الالهية لحسابات نظريات الاستعباد : فهو كافر شرعا الهيا ونفتي بقتله وتصفيته من خانة الوجود وقاموس الحياة ونحن نستلهم فتوينا من حضرة الكرسي الرسولي وختمه السماوي رسولنا وأبونا محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم  :  وعليه نفتي بالفتوى الإلهية الشرعية لتوحيد جغرافيا التصور الوطني الجماهيري للشعب بفرض الفتوى القانونية التي اذعناها للجيش اليعقوبي ومورس عليها التجاهل والضغط من المحتالين الوثنيين الكبار وهما : الخائن والكافر الوثني نتيناهو وأيهودا  بارك وهما اول من خاطبتهما عبر صفحاتنا الإعلامية بضرورة المراجعة الذاتية والانصياع لأوامري قبيل فواة الأأوان وللأسف سأضطر قريبا لنشر رسالتي الخطيرة : مصطلح بنو اسراء : ايل في القرآن الكرم والتي تحتوى على خرائط الاتفاق الأول قبل اكثر من سنتين للانسحاب من القدس وتسليمها لي : والتي حضرها النبي الأعظم محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم ووافق الجيش الصهيوني بأمر من الله تعالى على الخطة الإلهية : وأنا الذي قمت برفضها قطعيا لتفسيرها صهيونيا وجيتويا  : فضغط علي أبي الرسول محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم   
وأذعنت وكانت الرغبة عندي القيام بإبادة إسرائيل الوثنية عن بكرة أبيها والانتقام للشعب ودماء الشهداء : حيث قال رئيس الجيش التلمودي الوثني الصهيوني :
الحرب سجال : فتلته عدة مرات ثم عادوا للمروغة وكان الله العلي له سرا في تمرير عليهم قانون الحياة ولكنهم لهذه اللحظة يراوغون الاتفاق في كل ليلة : لهذا سطرت هذه الفتوى لأبيدهم جميعا بالفتوى الالهية اذا لم يذعنوا ويشطبوا كل معالم للصهينة الوثنية في فلسطين المقدسة ... وهنا الزمهم الساعة باصداري الفتوى القانونية المؤقته لمدة سبعة اشهر : وهو اصدار جواز باسم جواز صادر عن حكومة جميع فلسطين : وهو جاهز ومطبوع في الولايات المتحدة المصطنعة وعدوة الشعوب : يكون فيه عبارة : هذا الجواز  لكل الفلسطينيين أصدر مؤقتا بفتوى القاضي الالهي محمد محمد عبد الله عبد المطلب الهاشمي ... يستبدل بعد نهاية مدته بجواز اسمه : جواز المملكة الالهية الخاتمة ...

وعليه نفتي بكفر من يعارض فتوانا وإعلان الحرب المفتوحة عليه  واقلها سأعود مرة أخرى لأبيد جميع فلسطين واحتفظ بالمؤمنين وأغرقها بالطوفان والله على ما أقول شهيد ...
والله المتعالي موقفني وناصري ...

.......................................................
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

وصلى الله على نبينا محمد الأزلي
وعلى آله الطاهرين ...
.......................................................

القاضي الالهي وقائد الثورة الالهية والمخلص الالهي
في  الوجود ...
السيد محمد البيومي الهاشمي ...
أهل البيت الإبراهيمي القدسييين عليهم السلام والصلوات
التوقيع بختم المسك الالهي ...
السيد محمد البيومي الهاشمي ...
إبراهيم بن تارح ...









ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق